قَالتْ : مُتعبٌ يا قَلبُ أينَ سَكَنتْ !
لم تَخلُقْ يَدُ النَّحاتِ لي قَلبَاً مِنَ الأسمَنتْ
متى أبكِيكَ لا تَبكي وأفرَحُ حينَ تَفرَحُ أنتْ !
لم تَخلُقْ يَدُ النَّحاتِ لي قَلبَاً مِنَ الأسمَنتْ
متى أبكِيكَ لا تَبكي وأفرَحُ حينَ تَفرَحُ أنتْ !