حينما ،
يخلع البحر معطف أمواجه ،
ويستظلّ تحت جبلٍ وارف التلال ..
حينما ،
تتلقفنا أصابع الخضرة الداكنة ،
وتتبرّج ارواحنا بلهفةِ الأودية ..
حينما ،
نبتهل الى حضرةِ الشهداء ..
ونسترّق الدمع الى ترتيلةِ البلاد ..
فأعلم انك في الجزائر .
يخلع البحر معطف أمواجه ،
ويستظلّ تحت جبلٍ وارف التلال ..
حينما ،
تتلقفنا أصابع الخضرة الداكنة ،
وتتبرّج ارواحنا بلهفةِ الأودية ..
حينما ،
نبتهل الى حضرةِ الشهداء ..
ونسترّق الدمع الى ترتيلةِ البلاد ..
فأعلم انك في الجزائر .