النار كمان | ضياء فريد

هايكو ………… شَقَائِقُ النُّعْمَانِ في آخرَ الشتاءْ تَخلقُها إبتسامتكِ الرّقيقةْ

النار كمان ملهاش أمان ولا يوم تفرق بين إيدين اللي اتغدر بيه فاتحرق وما بين إيدين اللي ابتدى بشط العيدان ضياء فريد

لأتذوق النعيم وأصبح رسما كالفخار صادفتني في أول الطريق زنبقة زكية العطر خبئتها كالماسة الثمينة خلف أزرار قميصي أمسكها بيدي أذا حل ال...

صَلاةٌ هو العِشقُ ، فيهِ ابتِهَالٌ  فلا تَقربوها .. وأنتمُ سُكَارى

وأميلُ .. ولامرأةٍ من زهر اللوز مفاتنها الفرديه تَنفَضّ أمامي في نشوةِ عسلٍ مسكوب وبصدري عصفورٌ كم بلغ من الموت أشده باديةٌ لا هي في العين ...

جنديُ رُقعةِ الشطرنجِ، سهلٌ موته وصغيرٌ كحجمه ماهمَّ إن كانَ ابيضَ او اسودَ يدافعُ عن فرسِ ملكٍ لا يمتطيها وعن فيلٍ مشرومٍ منحرفَ المسار وع...

الشوق لسان الحب الذي لا يصمت إن مال الحبيب الى الهجران

وعلى مسرى السنابلِ وأصوات الرحيل قدمٌ زُرعتْ بصدرِ وطن وقدمٌ تُسابق المستحيل وفي ضيافة القبيلة مقصوصة الجوانحِ وإن اعتلت قبابَ المجدِ أو اخ...

بغداد ، جئتك حافي الدمع .. رأس وحشتك ِ ، يكبّدني الضفائر !!!

كلت اجيك  واصرخ الفرگه اعتذار واهدأ وابجي والومك واعتذرلي واعتذرلك وانت تدري؟ من حجو بيك وي روحي خفت منك حيدر النوري