ودَمعِي ..
إلى غَيـرِ عَيني يُزَفُّ
وقَلبي على غَيرِ رُوحي يَشِفُّ
..
تُطِلُّ كُسُوفاً ..
وتمضي خُسُوفاً
ودوني من العِشقِ جُرْحٌ ونَزْفُ
..
وبعضي على غير رُوحِي يُحَاجي
مَرايَا إلى غيرِ صَوبٍ تُصَفُّ
..
هُمُ المِثلُ يا حُرةً في مُصَابي
وهل يَمنَعُ الحُلْمَ في الغَيبِ عَصْفُ
..
فِدىً كُنْتِ لي مِنْ عَذَابي
ونَفسِي عَلى كُلِ إِثْرٍ من النَّزعِ تَقْفُو
..
سَلي عنْ عَذَابي ..
وللرَّوعِ طَيْفٌ
عَليه المنَايَا من الهَولِ تَطفُو
..
فَليتَ انتِصَافي كَمَالاً لذَاتي
ففِي الذَّاتِ نصفٌ يُعادِيهِ نِصفُ
إلى غَيـرِ عَيني يُزَفُّ
وقَلبي على غَيرِ رُوحي يَشِفُّ
..
تُطِلُّ كُسُوفاً ..
وتمضي خُسُوفاً
ودوني من العِشقِ جُرْحٌ ونَزْفُ
..
وبعضي على غير رُوحِي يُحَاجي
مَرايَا إلى غيرِ صَوبٍ تُصَفُّ
..
هُمُ المِثلُ يا حُرةً في مُصَابي
وهل يَمنَعُ الحُلْمَ في الغَيبِ عَصْفُ
..
فِدىً كُنْتِ لي مِنْ عَذَابي
ونَفسِي عَلى كُلِ إِثْرٍ من النَّزعِ تَقْفُو
..
سَلي عنْ عَذَابي ..
وللرَّوعِ طَيْفٌ
عَليه المنَايَا من الهَولِ تَطفُو
..
فَليتَ انتِصَافي كَمَالاً لذَاتي
ففِي الذَّاتِ نصفٌ يُعادِيهِ نِصفُ